الثلاثاء، 3 فبراير 2009

[ 2 ]

مُحَاوَلَةٌ لِلْبُكَاءْ ... كَالْعَادَةْ !



صباح الحياة , لكل الذاهبين إلى تعب الحياة , من أجل الحياة .






من ذا سـ يلعب مع ـي !

بعد أن رحلتَ يا أبي






لَكَ اللهُ يَا قَلْبًا يَجِدُ فِي الْبُكَاءِ مَلَاذًا ...




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق