قصة " ونطق الصمت" لـ محمد بن عبد العزيز الداود
عندما نظرتُ إلى عدد صفحات القصة "42" صفحة
حدّثت نفسي أني لن أقدر على قراءتها كلها خلال جلسة واحدة ...
لكنني قَدِرت !
.
.
في هذه القصة يحكي الكاتب كيف مضت 3 أشهرٍ من حياته دون كلام !
مثل هذه القصص تعلمنا أننا في نعمةٍ قد لا نستشعرنا
ما لم نفقدها أو نرى عن قُرب حال من فقدها ...
وكذلك تعلمنا أن في أرحام المحن منحٌ لو أوسعنا زاوية الرؤية قليلاً ...
ثم إن قراءة خلاصة تجربة أحدهم تُفيدني بلا شك حتى لو لم أمر بهذه التجربة بنفسي .
.
.
كيف صمت النطق ؟!
وكيف نطق الصمت ؟!
جواب هذا بين سطور القصة وكثيرٌ من الفوائد والعبر ...
.
.
لقراءة القصة -على أجزاء- مباشرة من مدونة الكاتب , أو تحميل نسخة للقصة كاملة :
.
.
مفكرة إسلامية
3/10/1430هـ
السلام عليكم
ردحذفكيف حالك مفكرة؟؟
المدونة بأبهى حلة ما شاء الله..
جزيت خيرا على القصة حمستيني أقراها
وعليكم السلام ورحمة الله،
ردحذفأنا بخير ونعمة ولله الحمد :)
يسعدني حقًا أن يحوز القالب الجديد على إعجابك.
لقد اصطفيته من بين عدة قوالب لإشراقة ألوانه في المقام الأول، بيد أن كونه قالب غير معرّب جعلني أفكر في تغييره!
ولا أظن ذلك سيكون قريبًا.
فيما يخص القصة أرجو أن تقرأيها بعين التأمل، وحينها أجزم أنك ستجدين فيها من الِعبر الكثير...
مرورٌ بهيٌّ،
فقط تمنيت أن تتركي تعريفًا بنفسك عند مرورك.
حُييتِ.